The 2-Minute Rule for نقاش حر



وكانت لدينا ما يشبه "رقصة التانغو" اشترك فيها المشاركون في البرنامج وكل شخص أضاف جزئية وأضاء جانبا كان منقوصا أو موجودا بشكل أقل لدى الآخرين، فأعتقد أن كل شخص فينا كان يضيف شيئا.

خلال الاجتماع كنا نسأل ونتساءل ونفنّد كثيرا من القضايا التي تخص قضيتنا. هذه نقطة مهمة جدا وخطوة ممتازة، ويجب على الأمم المتحدة أن تزيد هذه النوعية من البرامج والفرص التي يمكننا من خلالها التواجد على الساحة الدولية عن طريق الأمم المتحدة وبالتالي نقل معاناة شعبنا.

ثم إن عدم أخذ العواطف والأمور غير العقلانية، التي تصوغ عالم شعوب وأمم، في الاعتبار، هو في حد ذاته أمر غير عقلاني!

وفي هذا النوع من المقابلات لا يجب أن يقاطع أو يتطفل الصحفيون بل يجب عليهم تشجيع الضيف على الاستمرار في الحديث وذلك بتحريك الرأس وبقاء النظر مسلطاً عليه.

نقاش حر دون ذباب إلكتروني.. "كلوب هاوس" يفتح نافذة سياسية واجتماعية للمصريين

شاركها فيسبوك ‫X بينتيريست واتساب تيلقرام مقالات ذات صلة

دمُ الأطفال ليس له معنى، ولكن حتى ننجو في هذا العالم علينا أن نختلق له معنى، والمعنى الذي يمكن أن نحتمله لكل هذا هو أن نفتح بابًا لمشاريع جديدة وأفكار جديدة لمواجهة الخطر القادم بعد هذه الحرب ونتمكن في يوم ما من نصرة القضية بما يليق بعدالتها ومكانها في وجودنا، وحماية أطفالنا في غزة وفي بقية بلادنا، وإلا فإن نبوءة مظفّر النواب القديمة تقرع أبواب العرب جميعًا: سيكون خرابًا..

وهي الأسئلة التي تتم الإجابة عنها بالقول “نعم” أَو “لا” أو بكلمةٍ واحدة، وسنعرض مجموعة أسئلة حول هذا النوع:

الغلام: السلام عليكم فلم يرد الحجاج السلام فرفع الغلام رأسه وأدار نظره فرأى بناء القصر عاليا ومزين بالنقوش والفسيفساء وهو في غاية الأبداع والاتقان.

الحجاج بن يوسف الثقفي واحد من أقسى الولاة الذين عرفتهم الدولة الإسلامية وقد كان معروفاً بديكتاتوريته وبقسوة طباعه، وفي يوم من الأيام كان الحجاج بن يوسف الثقفي خرج الحجاج إلى الصيد وفي الطريق وجد غلام يرعى ومعه تسعة من الكلاب وكان هذا الغلام من قبيلة بني هشام وهذا ما دار بين الاثنين:-

مثل هذه الأسئلة المفتوحة تستنبط إجابات أطول، وغالباً ما يتم تعرّف على المزيد الاعتماد على هذا النوع من الأسئلة لأهداف مثل:

انهيار العملة و البطالة يقودان الرجل اليمني إلى الاكتئاب و العنف المنزلي

جلالة السلطان المعظّم يقيم مأدبةَ عشاءٍ رسميّة تكريماً للرئيس الجزائري

والأشخاص الذين غادروا البلد منذ فترة طويلة وأصبحت لديهم حياة أخرى، ربما لديهم الآن أطفال يتكلمون لغات الدول التي هم فيها، أتمنى لهم حياة سعيدة ومليئة بالاستقرار بعيدا عن أي شعور بعدم الأمان.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *